قصة قطار الرغبات يرجى المشاركة
+3
dahb
السفير
البغدادية
7 مشترك
- البغداديةشكر وتقدير من الإدارة
- الجنس :
عدد المساهمات : 1442
العمر : 34
تاريخ الميلاد : 22/08/1990
النقاط : 3633
قصة قطار الرغبات يرجى المشاركة
الثلاثاء مايو 17, 2011 11:25 pm
كان سالم طفل فقير من عائلة فقيرة في قريته كان متبسم دائما ولكن اثار الفقر كانت موجودة بداخله _ كافح واجتهد في حياته رغم انه يدرس في مدارس مجانية بالعكس عن اقرانه الذين كانو يدرسون في مدارس خاصة _ بعد ان كافح وجهود عظيمة انهى دراسة الطب في احدى الجامعات الأوربية وتقدم له عرض في اختصاص العيون فوقع في حيرة لأنه كان يود العودة بسرعه الى بلده ولم يكن يريد تفويت فرصة التخصص فاختار انهاء اختصاصه اولا ومن ثم يرجع ليتزوج من احدى بنات الوطن _ فتفوق في اختصاصه واجرى الكثير من العمليات الناجحه فسبقته شهرته الى الوطن بعد ان حظي بغطية اعلامية_ تزوج سالم من احدى المعجبات بشهادته وسمعته الطيبه _ واعتبرت وداد نفسها محظوظه لأنها قد سبقت منافساتها بقلب سالم _ سكن سالم وزوجته وداد في احدى الشقق التي يملكها اهل وداد مما وفر على سالم دفع الإيجار فتجرأ على شراء بعض المعدات الطبية المتطورة بالتقسيط_ بدأ عمل سالم بطيئا حيت تراجعت مداخيل غالبية الاطباء في تلك الفترة_ كانت اقساط المعدات الطبية تلتهم القسم الأكبر من مدخوله مما اضطره الى التقشف على بيته حارما زوجته من الكثير من السهرات والرحلات التي تعودت عليها قبل الزواج فتذمرت _ كان يقول لها كل شيى سيتحسن عما قريب _ بدأت وداد تختلي بأمها حتى تبدأ الأخيرة بقراءة محاظرتها المتسلسلة التى تعالج موضوعا واحدا هو المستوى الغير لائق والذي وصلت اليه ابنتها وداد نتيجة زواجها من الدكتور سالم_ كان سالم يتأخر احيانا في المستشفى مما يعطي والدة وداد حجة إضافية لانتقاد تصرفاته _ ازداد الأمر سوأ عندما توفي والد سالم مما اضطر الأخير ليخصص جزءا من دخله لوالدته العجوز التى تفترض بدورها ان ابنها الدكتور لا يمكن إلا ميسورا لما لا وهي اختارت المهنة التي تدر اموالا طائلة _ عاشت وداد فترة حرجة من حياتها نتيجة صراع داخلي بين فكرتين تجاذبتاها اياما طويلة فوصل بها الامر لقرار حاسم لا رجوع عنه يقضي بالطلاق_ _ كان لسالم ابنة وحيدة لم يكن تجاوز عمرها 8 اشهر عندما نفذا فعل الطلاق _ كان اهل وداد نصحوها برمي طفلتها في حضن ابيها كوسيله للضغط عليه لكي لا يتزوج او يصرف امواله بحرية _ رفض سالم ان يتسلم طفلته فأوعزت ام وداد الى ابنتها بترك ابنتها في دار الأيتام مما يجبر سالم على تسلم سالم طفلته والا يصبح عرضة للتشهير _ تسلم سالم طفلته وترك طفلته في منزل شقيقته وبعد الطلاق الرسمي حكم القاضي لوداد بحق حضانة طفلتها يوم في الاسبوع __بعد مرور شهران ذهبت الى منزل اخت سالم فما ان رأت وداد طفلتنا حتى انفجرت دموعها تسابق بسمات الشوق لكن المفاجئة قاسية_ فحالما اقتربت الام من ابنتها تصرخ بأعلى صوت وتنظر الى عمتها كأنها تطلب النجدة_ وبدت الدهشه على وجهيهما كأنها خدعة حيكت ضد وداد وكما قررت المحكمة حملت وداد ابنتها وذهبت لتقضي معنا ليلة كاملة لكن لم تكن تهدا من الصراخ والام تبكي شفقة على نفسها فانقضى الليل بطوله ببكاء الأم وابنتها او تنقطع شتائم الجدة لعنت فيها سنين التعرف على الدكتور سالم ففكرت ام الطفلة بأخذ ابنتها الى زيارات او اصدقائها واقربائها ولكن الطرق كلها لم تنفع
وفي احدى الأيام زارت والدة وداد و وداد بيت اختها سعاد فكانت المفاجئة .. لقد تعرضت سعاد الى ضرب مبرح من قبل زوجها الفقير الذي اتى
الجفاف على اثماره وضاق به العيش ولم يعد يجد في زوجته فشة لخلقه وتنفسيا لإحتناقه
وعندما اكتشفت ام وداد وختها ما حدث بإيحاء من اولاد سعاد كادا ان تختنقان من شدة الغضب
وكما وتوقعت وداد , طلبت امها من سعاد ان تترك زوجها في الخال وتطلب منه الطلاق وترافقها الى المنزل
المفاجئة الأكبر لوداد كانت ما سمعته من اختها سعاد
قالت سعاد : كلا لن اترك اولادي مهما تعرضت لقساوة زوجي واهانته . لم يكن زوجي هكذا فيما مضى انها مرحلة وتمير ويعود
الى سابق ععده . لو فشلت كل امرأءة في تحمل الشواذ لفترة محدودة لما بقى في عالمنا اسرة واحدة
لن اترك اولادي واقامر في مستقبلهم.
لقد غيرت كلمات سعاد في مزاج اختها وداد
في اليوم الرابع بعد الحادثة هذه أتصلت وداد بسالم فقالت : انني لا اعتقد استاهل امثالك
وباختصار انا مستعدة لكل شروطك فيما لو وافت على عودتي اليك
صمت سالم وقال كيف اثق بتعهداتك ولدي من الاسباب ما يكفي لعدم الوثوق بها وما الذي يضمن ان لا يكرر اهلك اسداء نصائحهم لكي
لقد دفنت حبنا قبل ان يموت ياوداد فكيف ان نبعث ما دفن حيا
كان باستطاعتي ان اغفر وان اعض على كل جرح لكن جرح الكرامة وحده لا يندمل
اخواتي واخواني المطلوب:
1 - تلخيص القصة
2 - تحليل الشخصيات
3- اعطاء الرأي في القصة
اتمنى الرد وانا بأحر الشوق لمشاهدة تعليقاتكم حول القصة
وشكرا
وفي احدى الأيام زارت والدة وداد و وداد بيت اختها سعاد فكانت المفاجئة .. لقد تعرضت سعاد الى ضرب مبرح من قبل زوجها الفقير الذي اتى
الجفاف على اثماره وضاق به العيش ولم يعد يجد في زوجته فشة لخلقه وتنفسيا لإحتناقه
وعندما اكتشفت ام وداد وختها ما حدث بإيحاء من اولاد سعاد كادا ان تختنقان من شدة الغضب
وكما وتوقعت وداد , طلبت امها من سعاد ان تترك زوجها في الخال وتطلب منه الطلاق وترافقها الى المنزل
المفاجئة الأكبر لوداد كانت ما سمعته من اختها سعاد
قالت سعاد : كلا لن اترك اولادي مهما تعرضت لقساوة زوجي واهانته . لم يكن زوجي هكذا فيما مضى انها مرحلة وتمير ويعود
الى سابق ععده . لو فشلت كل امرأءة في تحمل الشواذ لفترة محدودة لما بقى في عالمنا اسرة واحدة
لن اترك اولادي واقامر في مستقبلهم.
لقد غيرت كلمات سعاد في مزاج اختها وداد
في اليوم الرابع بعد الحادثة هذه أتصلت وداد بسالم فقالت : انني لا اعتقد استاهل امثالك
وباختصار انا مستعدة لكل شروطك فيما لو وافت على عودتي اليك
صمت سالم وقال كيف اثق بتعهداتك ولدي من الاسباب ما يكفي لعدم الوثوق بها وما الذي يضمن ان لا يكرر اهلك اسداء نصائحهم لكي
لقد دفنت حبنا قبل ان يموت ياوداد فكيف ان نبعث ما دفن حيا
كان باستطاعتي ان اغفر وان اعض على كل جرح لكن جرح الكرامة وحده لا يندمل
اخواتي واخواني المطلوب:
1 - تلخيص القصة
2 - تحليل الشخصيات
3- اعطاء الرأي في القصة
اتمنى الرد وانا بأحر الشوق لمشاهدة تعليقاتكم حول القصة
وشكرا
- السفيرعضو متميز
- الجنس :
عدد المساهمات : 640
المزاج : حزين
العمر : 36
تاريخ الميلاد : 08/08/1988
النقاط : 1026
العمل : رئيس مؤسسة الشباب للتنمية والابداع
MMS :
رد: قصة قطار الرغبات يرجى المشاركة
الأربعاء مايو 18, 2011 2:33 am
- dahbعضو فضي
- الجنس :
عدد المساهمات : 1756
النقاط : 2170
MMS :
رد: قصة قطار الرغبات يرجى المشاركة
الأربعاء مايو 18, 2011 3:16 am
قصة قمة بالروعة تحياتى لكى بغدادية
تلخيص القصة
1 لكل مجتهد نصيب
2 ان بعد العسر يسر
3 التضحية من اجل الحبيب
4-ان مهما كطانت مشاكلنا لانطلع عليهااحدا مهما كان حتى اب والام
6-التضحية من اجل الابناء
تحليل شخصية سالم الكفاح والصبر من اجل النجاح
تحليل شخصية وداد لم تضحى ولم تصبر من اجل حبها
تحليل شخصية امها التسلط والعجرفة
تحليل شخصية سعاد التضحية من اجل الابناء
تلخيص القصة
1 لكل مجتهد نصيب
2 ان بعد العسر يسر
3 التضحية من اجل الحبيب
4-ان مهما كطانت مشاكلنا لانطلع عليهااحدا مهما كان حتى اب والام
6-التضحية من اجل الابناء
تحليل شخصية سالم الكفاح والصبر من اجل النجاح
تحليل شخصية وداد لم تضحى ولم تصبر من اجل حبها
تحليل شخصية امها التسلط والعجرفة
تحليل شخصية سعاد التضحية من اجل الابناء
- البغداديةشكر وتقدير من الإدارة
- الجنس :
عدد المساهمات : 1442
العمر : 34
تاريخ الميلاد : 22/08/1990
النقاط : 3633
رد: قصة قطار الرغبات يرجى المشاركة
الأربعاء مايو 18, 2011 2:10 pm
شكرا جزيلا اختي العزيزة على مرورك ومشاركتكي الأكثر من رائعة
تقبلي تحياتي
وشكرا
تقبلي تحياتي
وشكرا
- المتفائلعضو ذهبي
- عدد المساهمات : 3476
النقاط : 5015
ألقاب اضافية :
رد: قصة قطار الرغبات يرجى المشاركة
الخميس مايو 19, 2011 4:24 am
اولا اود ان اقدم لك شكري الجزيل لاختيارك الرائع لهذه القصة ولطرحها للنقاش عزيزتي البغدادية ان مثل هذه القصة عشرات عايشناها عن كثب وقرب كأن تكون لصديق عاش احداثها او قريب او ابن حي ومنطقة وللاسف الكبير ان اغلبيتنا من رجال ونساء لم يتعض ويستفاد من تجارب الاخرين بالرغم ممن ان تلك التجارب والقصص حدثت احداثها امام عينيه وكانوا ابطالها ناس مقربين له على العموم نرجع الى قصتنا سالم ووداد التحليل للشخصيات شخصية سالم هو ذلك الشاب المثابر الذي تحدى اقسى الظروف ليثبت لمن حوله ولنفسه ان مسيرة الالف كيلو تبدأ بخطوة وكان اصراره على اكمال تلك المسيرة والخطو بنجاح وبالتالي حقق مبتغاه الذي كان يسعى اليه ووصل الى المركز الاجتماعي الذي يحسد عليه من قبل اقرانه اما شخصية وداد فهي تلك الفتاة التي كانت تبحث عن الشهرة والمال قبل السعادة ولذلك لم تأتي النتائج بصالحها عندما تخبطت امور سالم المادية فكان رد الفعل من طرفها حالة طبيعية اما والدتها فهي تلك المرأة التي تبحث لابنتها عن الزوج المتمكن ماديا ذو المركز الاجتماعي المرموق بغض النظر عن ايجاد حالة التوافق بين الرجل والمرأة من كل النواحي الفكرية والعقائدية وبقية النواحي الاخرى وبالتالي فأن النتائج ستكون سلبية بلا شك اما سعاد فهي تلك المرأة المجاهدة على قول رسول الله ص الصبر على اذى الزوج جهاد في سبيل الله للمرأة هي تلك المرأة التي تنظر للامور بالمنظار البعيد وتتعامل مع كل الحالات بحنكة وصبر وروية واكيد في النهاية ستكون هي الفائزة بكسب رضا زوجها وبالمحافظة على بيتها واولادها اما التحليل للقصة فأن الشاب سالم ذلك الرجل الذي عصرته الظروف الصعبة كان لابد له من عدم الاستعجال قي اختيار شريكة الحياة اي المفروض ان يختار شريكة حياته ضمن ضوابط معينة للخبرة المتراكمة لديه من خلال مسيرته ولذلك فهو يتحمل جزء من المسؤولية في فشل زواجه اما رأي وداد في الرجوع اليه فهذا محال والاسباب اشرنا اليها في بادئ الامر ارجو ان اكون قد وفقت ولو باليسير على تحليل تلك القصة وتقبلي تحياتي
- العراقي من الموصلعضو نشيط
- الجنس :
عدد المساهمات : 284
المزاج : لكل مقام مقال
النقاط : 324
العمل : التعارف
رد: قصة قطار الرغبات يرجى المشاركة
الخميس مايو 19, 2011 5:50 am
لقد قرلأت كامل القصة
نصيحتي للمتزوجات أن لايطيعن أمهاتهن في كل شيئ
..........
إن الفقر لايدوم
والله ييسر الأمور بعد عسرها
............
من صحة العقل أخذ الدرس من النظر إلى الغير
مثل مافعلت وداد
وسمعت من أختها كلام هز قلبها
وتراجعت عن قرار ترك زوجها
وإعترفت بخطأها
لزوجها فهذا من الأمور التي تصحي العقل
........
والنظر إلى الأمور من جانب واحد يضيق حلول العقد على صاحبها
..........
وأخيرا الأخت البغدادية لاندري نهاية القصة هل رجعت إلى زوجها أم لا
هل وافق على رجوعها .
.......
نرجوا أن نعرف ذلك
.....
نصيحتي للمتزوجات أن لايطيعن أمهاتهن في كل شيئ
..........
إن الفقر لايدوم
والله ييسر الأمور بعد عسرها
............
من صحة العقل أخذ الدرس من النظر إلى الغير
مثل مافعلت وداد
وسمعت من أختها كلام هز قلبها
وتراجعت عن قرار ترك زوجها
وإعترفت بخطأها
لزوجها فهذا من الأمور التي تصحي العقل
........
والنظر إلى الأمور من جانب واحد يضيق حلول العقد على صاحبها
..........
وأخيرا الأخت البغدادية لاندري نهاية القصة هل رجعت إلى زوجها أم لا
هل وافق على رجوعها .
.......
نرجوا أن نعرف ذلك
.....
- ثائر رزوقعضو متميز
- الجنس :
عدد المساهمات : 732
النقاط : 1884
رد على القصة الاكثر من رائعة.
الجمعة مايو 20, 2011 3:35 am
تلخيصي للقصة بعون الله هو:
كان من الاجدر ان يكون هناك لدى الزوجين صبر في تحمل كل الصعوبات التي قد تصادفهم اثناء حياتهم الزوجيةحيث كان سبب ذلك هو قلة الايمان الذي يمتلكونه وخاصة توضح ذلك عندما منحوا العطية الغالية وهي الطفلة بعمر الاشهر لان كل ذلك الذي كانوا به من ترف وسعادة لهو خير دليل على حب الله لهم ومع ذلك فقد تناسوا ذلك وفكروا بأنفسهم وكيف يتدبرون امر كل واحد منهم على حدة في ان وداد التجأت الى امها التي القت عليها الاراء الغير دقيقة والطرق الغريبة والشائنة التي من ورائها كل الدمار لهم حيث كان عليها ان تكون طريق الخير الذي يهديء الامور وان حيات سعاد كان يطولها الخراب لولا ايمانها القوي بزوجها وباولادها بعد الله عز وجل خير دليل على استقرار حياتها والله يكون في عون كل عوائلنا من مثل هذه المصائب أمين.
اما تحليلي لشخصيات هذه القصة الواقعية برأي فهو:
يتلخص في قلة الايمان الحقيقي لدى سالم ووداد وام وداد فقط في كل ما عملوه بمصيرهم الاسري جميعا ودعائي من الله ان لانكون هكذا اي ان نكون اناس يملكون كل الحب والحنان من اجل بناء اسر متالفة على المودة والحب الالهي امين.
اما راي بالقصة فهي اكثر من رائعة وهذا الواقع المرير الذي نمر به حاليا فلانفكر ابدا ببناء اسس من المحبة الحقيقية الصادقة لنا ونحاول التلذذ بمصائر الاخرين رغم كوننا اسر نعيش مع بعضنا البعض لانفكر من نحن والله يباركك يا أختي العزيزة ويجعل حياتك كلها امان وسلام دائم سواء مع اسرتكي ( أهلكي) او مع اسرتكي كزوجة أمين.
كان من الاجدر ان يكون هناك لدى الزوجين صبر في تحمل كل الصعوبات التي قد تصادفهم اثناء حياتهم الزوجيةحيث كان سبب ذلك هو قلة الايمان الذي يمتلكونه وخاصة توضح ذلك عندما منحوا العطية الغالية وهي الطفلة بعمر الاشهر لان كل ذلك الذي كانوا به من ترف وسعادة لهو خير دليل على حب الله لهم ومع ذلك فقد تناسوا ذلك وفكروا بأنفسهم وكيف يتدبرون امر كل واحد منهم على حدة في ان وداد التجأت الى امها التي القت عليها الاراء الغير دقيقة والطرق الغريبة والشائنة التي من ورائها كل الدمار لهم حيث كان عليها ان تكون طريق الخير الذي يهديء الامور وان حيات سعاد كان يطولها الخراب لولا ايمانها القوي بزوجها وباولادها بعد الله عز وجل خير دليل على استقرار حياتها والله يكون في عون كل عوائلنا من مثل هذه المصائب أمين.
اما تحليلي لشخصيات هذه القصة الواقعية برأي فهو:
يتلخص في قلة الايمان الحقيقي لدى سالم ووداد وام وداد فقط في كل ما عملوه بمصيرهم الاسري جميعا ودعائي من الله ان لانكون هكذا اي ان نكون اناس يملكون كل الحب والحنان من اجل بناء اسر متالفة على المودة والحب الالهي امين.
اما راي بالقصة فهي اكثر من رائعة وهذا الواقع المرير الذي نمر به حاليا فلانفكر ابدا ببناء اسس من المحبة الحقيقية الصادقة لنا ونحاول التلذذ بمصائر الاخرين رغم كوننا اسر نعيش مع بعضنا البعض لانفكر من نحن والله يباركك يا أختي العزيزة ويجعل حياتك كلها امان وسلام دائم سواء مع اسرتكي ( أهلكي) او مع اسرتكي كزوجة أمين.
- البغداديةشكر وتقدير من الإدارة
- الجنس :
عدد المساهمات : 1442
العمر : 34
تاريخ الميلاد : 22/08/1990
النقاط : 3633
رد: قصة قطار الرغبات يرجى المشاركة
الجمعة مايو 20, 2011 2:02 pm
اشكر كل من
dahb ثائر رزوق العراقي من الموصل المتفائل
على مروركم الجميل والرائع
بالنسبة لرجوعها الى زوجها الكاتب لم يكمل القصة
وبما انها نالت اعجابكم فتحت قصة جديدة اتمنى اتشاركوني بيهة
https://iraq-facebook.7olm.org/t1914-topic
وشكرا
dahb ثائر رزوق العراقي من الموصل المتفائل
على مروركم الجميل والرائع
بالنسبة لرجوعها الى زوجها الكاتب لم يكمل القصة
وبما انها نالت اعجابكم فتحت قصة جديدة اتمنى اتشاركوني بيهة
https://iraq-facebook.7olm.org/t1914-topic
وشكرا
- abdalhmedعضو
- الجنس :
عدد المساهمات : 93
العمر : 39
تاريخ الميلاد : 09/10/1985
النقاط : 141
رد: قصة قطار الرغبات يرجى المشاركة
الجمعة مايو 27, 2011 3:39 am
ان هذه القصه الرائعه اوالاكثر من رائعه قد مرت ما يشابهها وعشنا اجوائها فقط كان هناك بعض التغيرات بالمهن وعدد الاطفال اشكركي اختي ولكن نقصت النهايه ارجو لكي الموفقيه من كل قلبي
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى