مجموعة من الدارميات لمنتدى فيس بوك العراق والعرب

بسم الله الرحمن الرحيم
تحيةالى كل العراقين الشرفاء الذين يحبون وطنهم 
ما الذي يجري على ارض العراق وهل كتب علينا الموت بدون رجعة سؤال يحيرني .عندما سقطة الحكومة السابقة قلنا سوف تتغير الامور نحو الافضل ولكن بدأ الوضع ينتقل من سئ الى اسؤ من هو المسؤل عن ذلك الشعب ام الحكومة نعم ربما نقول الشعب لانة لا يعرف السياسين فجرى انتخابهم عسى وان يقدمون خدمة لهاذا الشعب المعلوب على امره. فلو استرجعنا الذاكرة قليلا. الى حكم برمير لعرفنا الاخطاء الفادحة التى قام بها ومنها حل المؤسسات العسكرية والامنية؟؟؟؟ فقد طرد ما طرد من القادة ولاجهزة الامنية . اما يعلم السياسيون ان اغلب الاجهزه الامنية والظباط الذين يحملون اعلى الرتب من المناطق الغربية؟ فهل انصفتموهم هم ظلمتموهم(فعندما تسلبني مكانتي ووجودي ومرزي)فهل اجلس مكتوف الايدي. هذه الشريحة الواسعة والمتظرره قدتكون لقمة سائغة لعدو العراق وهم اخطر الحلقات في الشعب.وهنا تم الاحتظان وبدا مسلسل التفجيرات وغيرها ؟؟؟ هل توجد عقول سياسية تعالج الموقف. كلا فالذين وصلو الى دفة الحكم هم ليس سياسيون بل امتهنوا السياسة وهنا بدات كل مجموعة منهم بسرقة اموال الشعب. وترك الشعب يعيش مشاكله من تفجيرات وغيرها اذا قام المسؤل (السني) بسرقة اموال الدولة وتم كشفه من الشيعة هـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــنا يقولون استهداف للمكون السني وبالعكس كلهم لصوص دون استثناء وهنا اتقدم بسؤال معظم الذين يقومون بالاعمال الارهابية هم من اي مكون ولكني لا اتهم مكون ؟؟ صراع مذهبي سني شيعي. وهنا لعب الاكراد دورهم الرائد بسرقة شمال العراق وكانهم دولة .فقد استفادو كثيرا من الصراع الدائر لاكمال دولتم المستقبليه على دماء العراقين. وما حصل في الرمادي اليوم هو الاهمال للاوظاع هناك.وهنا اسئل من هو علي سليمان ليتحدى الدولة وهل امكانيات العشيرة كامكانيات الدولة وهل ارواح العراقين في الرمادي رخيصة اغلبهم شباب صغار في السن ولم يخدموا في الجيش سابقا.هل ان القتل والحرب تغير الواقع كلا اين العقل وهل يفتخر اهل الرمادي بتنظيم داعش ذات السمعة السئية .حرام اراقة الدماء.السعودية والامارات وتركيا تغذي الارهاب بالعراق. الم يرسل النظام السوري الانتحارين الى العراق. هل توجد صحوا لدى العراقين كل سياسي قد قبض ثمن الماء العراقية والتزم الصمت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الانتخابات مقبلة مقبلة غيرو واقعكم ايها العراقيون بانتخاب الشرفاء فان خليت قلبت (واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا) صدق الله العظيم.