كيف تشجعين طفلك على الحضانه

كيف [url=]تشجعين [/url][url=?t=161082]طفلك [/url]على [url=]الذهاب [/url]]للحضانة [/url]؟

مرحلة الحضانة وخروج الطفل من البيت ليذهب لمكان آخر يبقى به عدة ساعات مع أشخاص جدد قد يكون أمر صعب في البداية .. لذا عليكي عزيزتي الأم أن تشجعي ]طفلك [/url]للذهاب إلى الروضة بإتباع هذه النصائح :



1- اصحبي [url=]طفلك [/url]لزيارة الروضة ومقابلة المعلمة .

2- قومي بالتمهيد لطفلك قبل بدء الدراسة بالمرحلة الجديدة التي هو مقبل عليها وحدثيه عن الروضة والمعلمة والأطفال الذين سيقابلهم ويلعب معهم ، وعن المهارات التي سيتعلمها هناك

اسألي طفلك [/url]عن المشاعر والأحاسيس التي تنتابه تجاه [url=]الذهاب [/url]إلى الروضة ، إذ غالباً ما تكون هذه المشاعر ممزوجة بين الإثارة والخوف، ناقشيه فيما يشعر، ولا تسخري من مشاعره ، بل أخبريه أنها مشاعر طبيعية وأن كل الأطفال متوترون تقريباً ، لكن هذه المشاعر سرعان ما تزول باندماجه هناك وأنه سيحب المكان .

4- تحاوري معه حول الجوانب الإيجابيّة لذهابه إلى الروضة ؛ بأنها ستشغل وقته بما هو مفيد، وستبعث في نفسه المرح والتجديد، ويمكنه أن يتعرف من خلالها على أصدقاء جدد يلعب معهم ويستمتع بالتحدث إليهم، كما يمكنه الانضمام إلى الأنشطة المتعددة التي تقيمها الروضة .

5- اصحبيه معك إلى السوق، ودعيه يختار من المكتبة الأقلام والألوان والدفاتر الجذابة، والحقيبة المدرسية التي يريد ، وأخبريه أن هذه الأشياء مستلزمات الروضة وأنه سيستمتع باستخدامها هناك .

6- في صباح أول يوم للدراسة، أيقظي ]طفلك [/url]قبل موعده المحدد بنصف ساعة؛ لكي يتمكن الولد من تناول فطوره بهدوء من دون تسرع أو هلع.

7- اطلبي من المدرس أن يطمئن الأطفال أنه مع انتهاء فترة دوامهم في الحضانة، سيعودون إلى البيت ليجدوا آباءهم في انتظارهم .

8 - لا تتركي حياة ابنك الجديدة غير واضحة المعالم، بل حددي له وقت معين للاستذكار ووقت آخر للعب مع تحديد وقت مشاهدة التليفزيون‏,‏ والأهم من ذلك تحديد وقت للنوم بما لا يقل عن‏ 8‏ ساعات يوميا .

9- لا تستخدمي lack]الذهاب [/url]إلى الروضة وسيلة لتهديد الطفل أو تخويفه ، لكي لا يُكون معتقد بداخله أنها نوع من أنواع العقاب .



وأخيراً


أيها الأب وأيتها الأم

- إذا دققتما في هذه الإرشادات تجدانها بسيطة في معانيها، ولكنها تعتبر كبيرة جداً بالنسبة للطفل، حيث إنها تدفعه لعملية النضج المبكر .

- واعلموا جيداً أن حب الطفل للدراسة لا يأتي من فراغ بل من إعدادكم النفسي له