- Maestroوسام التواصل
- الجنس :
عدد المساهمات : 587
المزاج : تمام
العمر : 32
تاريخ الميلاد : 29/07/1992
النقاط : 1584
العمل : مصمم من الدرجة الاولى
MMS :
احذري: بعد 4 سنوات الزوجان يتحدثان معا 4 دقائق يومياً
الثلاثاء أبريل 23, 2013 12:28 am
أشارت دراسة
ألمانية أجراها خبير الباحث رالف غولدشميت مؤخراً إلى أن الوقت الذي يجري
فيه الأزواج أحاديثاً جوهريةً يتقلص إلى أربع دقائق في اليوم بعد مرور أربع
سنوات على الزواج. ويقترح غولدشميت حلولا عملية كي لا تقع العلاقة في هذه
الهاوية. ومن اقتراحاته:
- أن يخطط
الأثنان لإجراء حديث ثنائي بصفة منتظمة. إذ ينبغي أن يجلس الزوجان سوياً
لمدة 30 دقيقة في الأسبوع، حيث يُخصص لكل طرف 15 دقيقة يتحدث خلالها عن كل
ما يؤرقه.
- ينبغي على الطرف الآخر الإنصات تماماً وعدم مقاطعة شريك الحياة بأية تعليقات.
- هناك شرط
أساسي لضمان نجاح هذه الأحاديث، وهي أن لا يُجمِّل أحد الطرفين أي شيء
ويحاول التخفيف من أهمية المشكلة، بل عليه أن يأخذها بجدية ويسأل عن الحلول
الممكنة والتفاصيل.
- يحمي حرص
الزوجين على إجراء هذا الحديث الثنائي بانتظام من «العيش كغرباء» تحت سقف
بيت واحد، تتكشف لهما يوماً بعد يوم العديد من الأمور ويجدون إجابات على
بعض الأسئلة الهامة حول علاقتهم الزوجية، منها :«أين نحن الآن؟ ماذا يتوقع
الطرف الآخر؟».
- ليس بالأمر
الصائب أن يجبر أحد الأطراف شريك حياته على إجراء هذا الحديث. بل بتحفيز
الطرف الآخر على هذا الحديث الثنائي، وذلك من خلال بعض العبارات التي تظهر
الاهتمام الحميم لم أعد أعرف ما خطبك، وأود من كل قلبي أن أجلس معك لنتناقش
في أمور علاقتنا.
ألمانية أجراها خبير الباحث رالف غولدشميت مؤخراً إلى أن الوقت الذي يجري
فيه الأزواج أحاديثاً جوهريةً يتقلص إلى أربع دقائق في اليوم بعد مرور أربع
سنوات على الزواج. ويقترح غولدشميت حلولا عملية كي لا تقع العلاقة في هذه
الهاوية. ومن اقتراحاته:
- أن يخطط
الأثنان لإجراء حديث ثنائي بصفة منتظمة. إذ ينبغي أن يجلس الزوجان سوياً
لمدة 30 دقيقة في الأسبوع، حيث يُخصص لكل طرف 15 دقيقة يتحدث خلالها عن كل
ما يؤرقه.
- ينبغي على الطرف الآخر الإنصات تماماً وعدم مقاطعة شريك الحياة بأية تعليقات.
- هناك شرط
أساسي لضمان نجاح هذه الأحاديث، وهي أن لا يُجمِّل أحد الطرفين أي شيء
ويحاول التخفيف من أهمية المشكلة، بل عليه أن يأخذها بجدية ويسأل عن الحلول
الممكنة والتفاصيل.
- يحمي حرص
الزوجين على إجراء هذا الحديث الثنائي بانتظام من «العيش كغرباء» تحت سقف
بيت واحد، تتكشف لهما يوماً بعد يوم العديد من الأمور ويجدون إجابات على
بعض الأسئلة الهامة حول علاقتهم الزوجية، منها :«أين نحن الآن؟ ماذا يتوقع
الطرف الآخر؟».
- ليس بالأمر
الصائب أن يجبر أحد الأطراف شريك حياته على إجراء هذا الحديث. بل بتحفيز
الطرف الآخر على هذا الحديث الثنائي، وذلك من خلال بعض العبارات التي تظهر
الاهتمام الحميم لم أعد أعرف ما خطبك، وأود من كل قلبي أن أجلس معك لنتناقش
في أمور علاقتنا.
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى