- Maestroوسام التواصل
- الجنس :
عدد المساهمات : 587
المزاج : تمام
العمر : 32
تاريخ الميلاد : 29/07/1992
النقاط : 1584
العمل : مصمم من الدرجة الاولى
MMS :
لماذا لم تتزوجي بعد
الإثنين أبريل 22, 2013 11:05 pm
إذا كنت وحيدة وتقرئين هذا المقال ، اسألي نفسك لماذا أنت حقا وحيدة في هذا
الوقت من حياتك؟ وماذا عن الحاجة إلى التعلم وإلى إيجاد علاقة تشعرين بها
بالرضا؟ هذه المقالة تستكشف أسئلة الحياة المتغيرة التي من شأنها أن تساعدك
في الحصول على الحياة والحب الذي تريدينه حقا.
لعل من أصعب الأمور بالنسبة لي هو أن أتقبل أنني أقوم بالتأثير على نتائج
حياتي ، سواء كنت أحب هذه النتائج أم لا، الإخفاقات منها أو النجاحات.
بالنسبة لي، لقد أتيت من عائلة انفصلت مبكرا لذا، فقد أقسمت بأنني عندما
أتزوج سيكون ذلك عهدا مدى الحياة ، ولكنني تزوجت وتطلقت مرتين لحد الآن.
وكنت أتمنى أن يكون الأمر مختلفا ، ولكن هذا هو الواقع ولا بد لي من أن
أقبله في حياتي ، وبما أنني قمت طوعا باختياراتي الزوجية، فلا استطيع أن
ألوم أحدا سواء أم أو أبي أو أي أحد أخر غير نفسي.
القضاء والقدر:
لذا فأنا أعتقد اعتقادا قويا بأخذ زمام الأمور في حياتي ، واختياراتي ،
والنتائج ، لدرجة أنني اعتبرها أكثر مهارة هامة في العلاقات. في حين أن
الإجراءات والاختيارات التي اتخذتها تحدد إلى حد كبير نتائج أفعالي ، مهما
كانت سخيفة أو متناقضة، كما أؤمن "بالمصير" أو "القدر" وبأن الأمور تجري
كما يتوقع لها أن تجري. ويمكن أن تسمى هذه القوة أيضا "قانون الجاذبية"
التي تدفعني إلى احتضان وتقبل "ما هو" ، مؤمنة بأنني في المكان الذي يجب أن
أكون به، وأمضي في الحياة المكتوبة لي.
فأنا لا أؤمن بالفرص أو العشوائية. فالأمور تجري دائما لسبب ما. وعندما
يحدث شيء لا أحبه مثل (الطلاق ، حادث سيارة ، الخ) أجد نفسي اسأل لما يا
ترى حدث هذا الشيء؟ , وتقريبا دائما اخرج بسبب بسهولة ، وخاصة إذا كنت
صادقة مع نفسي. ويا الهي كما يكون الجواب دائما شيئا أكون بحاجة إلى تعلمه ،
شيئا يحاول الكون أن يدرسه لي ، وأنا أقاوم.
السؤال الأهم :
اذا كنت وحيدة وتفضلين أن تكوني في علاقة مشبعة لحواسك، وأنا بالطبع ألهو
بأهم سؤال في حياتك: "لماذا أنا وحيدة؟" "لماذا" لا تعني "ماذا حدث؟" أو
"خطأ من هذا ؟" بالعكس في هذه الحالة تشير "لماذا" إلى صورة سؤال كبير مثل :
"ما هو الغرض أو السبب في أنك وحيدة في هذا الوقت من حياتك بالذات؟ "، و"
ماذا تريد أن تتعلمي قبل الدخول في علاقة جدية؟"
ماذا تريدي أن تتعلمي؟
إذا كنت وحيدة وتريدين علاقة شراكه في الحياة، أسالي نفسك ما هي أهم دروس
الحياة التي يجب أن تتعلميها قبل أن تجدي نصفك الأخر وتعيشي بسعادة ؟ هنالك
خمسة احتمالات خطرت ببالي-
1. التئام جرح قديم (عبء عاطفي قديم) لم تنسيه بعد.
2. تعلم مهارات العلاقات الجدية (نحن لم نولد مع دليل إرشادات للتصرف)
3. تعلم قبول المسئولية عن حياتك، وحاجاتك ونتائج أفعالك. (هل أنت قادرة
على تحمل مسؤولية حياة جديدة، أم أنك تريدي الدخول في علاقة بأخطائك
وعاداتك التي تعرفين جيدا بأنها لا تعجب أحدا.)
4. تحديد وتغيير العادات والأنماط السيئة.
5. تحديد وتغيير المواقف والمعتقدات المتعلقة بالزواج.(لماذا ترفضين مقابلة
الرجال الذي يحاولون التقرب منك؟ هل أنت خائفة، مشككة، لا تعرفي كيف
تتصرفي، ما الذي يمنعك صراحة من الدخول في علاقة جدية.)
لذا إذا كنت وحيدة وتقرئين هذا المقال، فيجب أن تكوني مخلصة من نفسك
وتسأليها "لماذا أنا وحيدة في هذا الوقت في حياتي؟" وماذا عن الحاجة إلى
تعلم المزيد عن العلاقات الناجحة؟ وآمل حقا بأن تكون الإجابة على هذا
السؤال هي المفتاح الذي يقودك إلى الحياة والحب الذي تريدينه حقا
الوقت من حياتك؟ وماذا عن الحاجة إلى التعلم وإلى إيجاد علاقة تشعرين بها
بالرضا؟ هذه المقالة تستكشف أسئلة الحياة المتغيرة التي من شأنها أن تساعدك
في الحصول على الحياة والحب الذي تريدينه حقا.
لعل من أصعب الأمور بالنسبة لي هو أن أتقبل أنني أقوم بالتأثير على نتائج
حياتي ، سواء كنت أحب هذه النتائج أم لا، الإخفاقات منها أو النجاحات.
بالنسبة لي، لقد أتيت من عائلة انفصلت مبكرا لذا، فقد أقسمت بأنني عندما
أتزوج سيكون ذلك عهدا مدى الحياة ، ولكنني تزوجت وتطلقت مرتين لحد الآن.
وكنت أتمنى أن يكون الأمر مختلفا ، ولكن هذا هو الواقع ولا بد لي من أن
أقبله في حياتي ، وبما أنني قمت طوعا باختياراتي الزوجية، فلا استطيع أن
ألوم أحدا سواء أم أو أبي أو أي أحد أخر غير نفسي.
القضاء والقدر:
لذا فأنا أعتقد اعتقادا قويا بأخذ زمام الأمور في حياتي ، واختياراتي ،
والنتائج ، لدرجة أنني اعتبرها أكثر مهارة هامة في العلاقات. في حين أن
الإجراءات والاختيارات التي اتخذتها تحدد إلى حد كبير نتائج أفعالي ، مهما
كانت سخيفة أو متناقضة، كما أؤمن "بالمصير" أو "القدر" وبأن الأمور تجري
كما يتوقع لها أن تجري. ويمكن أن تسمى هذه القوة أيضا "قانون الجاذبية"
التي تدفعني إلى احتضان وتقبل "ما هو" ، مؤمنة بأنني في المكان الذي يجب أن
أكون به، وأمضي في الحياة المكتوبة لي.
فأنا لا أؤمن بالفرص أو العشوائية. فالأمور تجري دائما لسبب ما. وعندما
يحدث شيء لا أحبه مثل (الطلاق ، حادث سيارة ، الخ) أجد نفسي اسأل لما يا
ترى حدث هذا الشيء؟ , وتقريبا دائما اخرج بسبب بسهولة ، وخاصة إذا كنت
صادقة مع نفسي. ويا الهي كما يكون الجواب دائما شيئا أكون بحاجة إلى تعلمه ،
شيئا يحاول الكون أن يدرسه لي ، وأنا أقاوم.
السؤال الأهم :
اذا كنت وحيدة وتفضلين أن تكوني في علاقة مشبعة لحواسك، وأنا بالطبع ألهو
بأهم سؤال في حياتك: "لماذا أنا وحيدة؟" "لماذا" لا تعني "ماذا حدث؟" أو
"خطأ من هذا ؟" بالعكس في هذه الحالة تشير "لماذا" إلى صورة سؤال كبير مثل :
"ما هو الغرض أو السبب في أنك وحيدة في هذا الوقت من حياتك بالذات؟ "، و"
ماذا تريد أن تتعلمي قبل الدخول في علاقة جدية؟"
ماذا تريدي أن تتعلمي؟
إذا كنت وحيدة وتريدين علاقة شراكه في الحياة، أسالي نفسك ما هي أهم دروس
الحياة التي يجب أن تتعلميها قبل أن تجدي نصفك الأخر وتعيشي بسعادة ؟ هنالك
خمسة احتمالات خطرت ببالي-
1. التئام جرح قديم (عبء عاطفي قديم) لم تنسيه بعد.
2. تعلم مهارات العلاقات الجدية (نحن لم نولد مع دليل إرشادات للتصرف)
3. تعلم قبول المسئولية عن حياتك، وحاجاتك ونتائج أفعالك. (هل أنت قادرة
على تحمل مسؤولية حياة جديدة، أم أنك تريدي الدخول في علاقة بأخطائك
وعاداتك التي تعرفين جيدا بأنها لا تعجب أحدا.)
4. تحديد وتغيير العادات والأنماط السيئة.
5. تحديد وتغيير المواقف والمعتقدات المتعلقة بالزواج.(لماذا ترفضين مقابلة
الرجال الذي يحاولون التقرب منك؟ هل أنت خائفة، مشككة، لا تعرفي كيف
تتصرفي، ما الذي يمنعك صراحة من الدخول في علاقة جدية.)
لذا إذا كنت وحيدة وتقرئين هذا المقال، فيجب أن تكوني مخلصة من نفسك
وتسأليها "لماذا أنا وحيدة في هذا الوقت في حياتي؟" وماذا عن الحاجة إلى
تعلم المزيد عن العلاقات الناجحة؟ وآمل حقا بأن تكون الإجابة على هذا
السؤال هي المفتاح الذي يقودك إلى الحياة والحب الذي تريدينه حقا
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى