- Maestroوسام التواصل
- الجنس :
عدد المساهمات : 587
المزاج : تمام
العمر : 32
تاريخ الميلاد : 29/07/1992
النقاط : 1584
العمل : مصمم من الدرجة الاولى
MMS :
صحافة عالمية
الخميس أبريل 18, 2013 7:32 pm
نشرت الصحيفة تقريرا خاصا من العاصمة السورية دمشق، قالت فيه إنه بعد عامين
من الأزمة، أصبحت القنابل والصواريخ هي العادة الجديدة لهؤلاء الذين
يعيشون في المدينة.
يقول إيان بلاك محرر الشرق الأوسط بالصحيفة في تقرير
له من دمشق إنه من الصعب تحديد مصدر الضوضاء في العاصمة، إلا أنه من
المستحيل أن تفوتك في كافة أرجاء المدينة، طوال الليل وطوال النهار يمكنك
أن تسمع أصوات الصواريخ والمدفعية والطائرات تقصف مواقع المعارضة، وصوت
الحرب يقترب من عاصمة سوريا. وتكمن أهداف الحكومة السورية في قوس من دوما
والقابون في الشمال، حيث تحدثت المعارضة عن مقتل عشرة أطفال في غارة جوية
الأحد، إلى درعا في الجنوب التي وقع فيها هجوم يوم الجمعة وترك عمودا من
الدخان الأسود، بينما قالت وسائل الإعلام الحكومية أن "أوكارا إرهابية" فقط
هي التي تم ضربها.لكن مع مرور عامين على الأزمة السورية، وهي أطول ثورات
الربيع العربي وأكثرها دموية، فإن تجاهل صوت الموت والدمار في المناطق
القريبة قد أصبح العادة الجديدة لسكان دمشق والقابون التي تبتعد حوالي 20
دقيقة بالسيارة عن العاصمة.
وتنقل الصحيفة عن أحد السكان قوله إنهم
اعتادوا على الأمر بعد فترة، لكن لا يعرفون أبدا الأهداف التي يضربونها،
ويتضح هذا في ما بعد من الفيديوهات التي تبثها المعارضة على يوتيوب.
ويقول
أحد المسؤولين الذي أصبح طريق عودته إلى منزله تحت الهجمات القادمة من
المعارضة في درعا، إنه لو كان خائفا لأغلق بابه وظل في الداخل .. لكن عليه
أن يعمل وهو ليس خائفا. ويقول"لو لم أدافع عن بلدي فمن سيفعل".
وتتابع
الصحيفة قائلة إن التدابير الأمنية تم تكثيفها في دمشق بعد استهداف مبنى
الأمن القومي في يوليو/تموز الماضي عندما قتل أربعة من أكبر مساعدي الأسد
وأحدهم صهره أيضا. وتمت إقامة الحواجز السمنتية وعليها العلم السوري الرسمي
لحماية أماكن العمل الرسمية وليس فقط المنشآت العسكرية. ونقلت اغارديان عن
أحد الدبلوماسيين الأجانب قوله إن النظام تمكن من إنشاء دائرة من الصلب
حول دمشق، لكن أيا كان السبب، فإن هذا المحيط بدأ يُثقب وهو ما يجلب لدمشق
حقيقة الحرب وواقعها.
مسؤول أممي: غارات الـ CIA في باكستان تعطي غطاءً قانونياً لعمليات تنظيم القاعدة
حذر
محقق في حقوق الإنسان تابع للأمم المتحدة من برنامج وكالة الاستخبارات
المركزية الخاص بالغارات الجوية على الأراضي الباكستانية الذي يجري مقارنته
باعتداءات تنظيم القاعدة، مما يمثل مخاطرة بمنح غطاء قانوني للإرهاب.
وأوضحت صحيفة الديلى تليغراف أن بن إيمرسون، الذي يقود تحقيقا في استخدام
الطائرات بدون طيار، قال إن هذه الضربات غير شرعية بموجب القانون الدولي
ويمكنها أن توفر مبرر للهجمات الإرهابية.
وتصريحات المقرر الخاص بحقوق
الإنسان ومكافحة الإرهاب لدى الأمم المتحدة من شأنها أن تتسبب في غضب ضحايا
الاعتداءات الإرهابية وتهدد بتقويض تحقيقه الذي يستغرق تسعة أشهر. ففي
مقابلته مع شبكة "سى.إن.إن" الإخبارية، قال إيمرسون: "إذا كان من المشروع
للولايات المتحدة أن تقوم بغارات بدون طيار على أماكن القاعدة، فإنه سيكون
مشروعا للقاعدة أن تستهدف الجيش الأمريكي أو أي بنية تحتية عسكرية أينما
وجدت".
وطالب مجلس حقوق الإنسان الأممى من السيد إيمرسون، المحامي لدى
دوائر ماتريكس، ببدء التحقيق في هجمات طائرات بدون طيار بعد طلبات تقدمت
بها بلدان، من بينها باكستان وروسيا والصين. وقال شاشنك جوشى، الزميل لدى
معهد الخدمات الملكي البريطاني، إن المقارنة بين وكالة الاستخبارات
المركزية وتنظيم القاعدة لا يمكن تبريرها تماما. وأضاف: "مكافحة جماعة
إرهابية، بطرق صحيحة أو خاطئة، لا يعطيها كيانا سياسيا شرعيا".
من الأزمة، أصبحت القنابل والصواريخ هي العادة الجديدة لهؤلاء الذين
يعيشون في المدينة.
يقول إيان بلاك محرر الشرق الأوسط بالصحيفة في تقرير
له من دمشق إنه من الصعب تحديد مصدر الضوضاء في العاصمة، إلا أنه من
المستحيل أن تفوتك في كافة أرجاء المدينة، طوال الليل وطوال النهار يمكنك
أن تسمع أصوات الصواريخ والمدفعية والطائرات تقصف مواقع المعارضة، وصوت
الحرب يقترب من عاصمة سوريا. وتكمن أهداف الحكومة السورية في قوس من دوما
والقابون في الشمال، حيث تحدثت المعارضة عن مقتل عشرة أطفال في غارة جوية
الأحد، إلى درعا في الجنوب التي وقع فيها هجوم يوم الجمعة وترك عمودا من
الدخان الأسود، بينما قالت وسائل الإعلام الحكومية أن "أوكارا إرهابية" فقط
هي التي تم ضربها.لكن مع مرور عامين على الأزمة السورية، وهي أطول ثورات
الربيع العربي وأكثرها دموية، فإن تجاهل صوت الموت والدمار في المناطق
القريبة قد أصبح العادة الجديدة لسكان دمشق والقابون التي تبتعد حوالي 20
دقيقة بالسيارة عن العاصمة.
وتنقل الصحيفة عن أحد السكان قوله إنهم
اعتادوا على الأمر بعد فترة، لكن لا يعرفون أبدا الأهداف التي يضربونها،
ويتضح هذا في ما بعد من الفيديوهات التي تبثها المعارضة على يوتيوب.
ويقول
أحد المسؤولين الذي أصبح طريق عودته إلى منزله تحت الهجمات القادمة من
المعارضة في درعا، إنه لو كان خائفا لأغلق بابه وظل في الداخل .. لكن عليه
أن يعمل وهو ليس خائفا. ويقول"لو لم أدافع عن بلدي فمن سيفعل".
وتتابع
الصحيفة قائلة إن التدابير الأمنية تم تكثيفها في دمشق بعد استهداف مبنى
الأمن القومي في يوليو/تموز الماضي عندما قتل أربعة من أكبر مساعدي الأسد
وأحدهم صهره أيضا. وتمت إقامة الحواجز السمنتية وعليها العلم السوري الرسمي
لحماية أماكن العمل الرسمية وليس فقط المنشآت العسكرية. ونقلت اغارديان عن
أحد الدبلوماسيين الأجانب قوله إن النظام تمكن من إنشاء دائرة من الصلب
حول دمشق، لكن أيا كان السبب، فإن هذا المحيط بدأ يُثقب وهو ما يجلب لدمشق
حقيقة الحرب وواقعها.
مسؤول أممي: غارات الـ CIA في باكستان تعطي غطاءً قانونياً لعمليات تنظيم القاعدة
حذر
محقق في حقوق الإنسان تابع للأمم المتحدة من برنامج وكالة الاستخبارات
المركزية الخاص بالغارات الجوية على الأراضي الباكستانية الذي يجري مقارنته
باعتداءات تنظيم القاعدة، مما يمثل مخاطرة بمنح غطاء قانوني للإرهاب.
وأوضحت صحيفة الديلى تليغراف أن بن إيمرسون، الذي يقود تحقيقا في استخدام
الطائرات بدون طيار، قال إن هذه الضربات غير شرعية بموجب القانون الدولي
ويمكنها أن توفر مبرر للهجمات الإرهابية.
وتصريحات المقرر الخاص بحقوق
الإنسان ومكافحة الإرهاب لدى الأمم المتحدة من شأنها أن تتسبب في غضب ضحايا
الاعتداءات الإرهابية وتهدد بتقويض تحقيقه الذي يستغرق تسعة أشهر. ففي
مقابلته مع شبكة "سى.إن.إن" الإخبارية، قال إيمرسون: "إذا كان من المشروع
للولايات المتحدة أن تقوم بغارات بدون طيار على أماكن القاعدة، فإنه سيكون
مشروعا للقاعدة أن تستهدف الجيش الأمريكي أو أي بنية تحتية عسكرية أينما
وجدت".
وطالب مجلس حقوق الإنسان الأممى من السيد إيمرسون، المحامي لدى
دوائر ماتريكس، ببدء التحقيق في هجمات طائرات بدون طيار بعد طلبات تقدمت
بها بلدان، من بينها باكستان وروسيا والصين. وقال شاشنك جوشى، الزميل لدى
معهد الخدمات الملكي البريطاني، إن المقارنة بين وكالة الاستخبارات
المركزية وتنظيم القاعدة لا يمكن تبريرها تماما. وأضاف: "مكافحة جماعة
إرهابية، بطرق صحيحة أو خاطئة، لا يعطيها كيانا سياسيا شرعيا".
نشرت الصحيفة تقريرا خاصا من العاصمة السورية دمشق، قالت فيه إنه بعد عامين
من الأزمة، أصبحت القنابل والصواريخ هي العادة الجديدة لهؤلاء الذين
يعيشون في المدينة.
يقول إيان بلاك محرر الشرق الأوسط بالصحيفة في تقرير
له من دمشق إنه من الصعب تحديد مصدر الضوضاء في العاصمة، إلا أنه من
المستحيل أن تفوتك في كافة أرجاء المدينة، طوال الليل وطوال النهار يمكنك
أن تسمع أصوات الصواريخ والمدفعية والطائرات تقصف مواقع المعارضة، وصوت
الحرب يقترب من عاصمة سوريا. وتكمن أهداف الحكومة السورية في قوس من دوما
والقابون في الشمال، حيث تحدثت المعارضة عن مقتل عشرة أطفال في غارة جوية
الأحد، إلى درعا في الجنوب التي وقع فيها هجوم يوم الجمعة وترك عمودا من
الدخان الأسود، بينما قالت وسائل الإعلام الحكومية أن "أوكارا إرهابية" فقط
هي التي تم ضربها.لكن مع مرور عامين على الأزمة السورية، وهي أطول ثورات
الربيع العربي وأكثرها دموية، فإن تجاهل صوت الموت والدمار في المناطق
القريبة قد أصبح العادة الجديدة لسكان دمشق والقابون التي تبتعد حوالي 20
دقيقة بالسيارة عن العاصمة.
وتنقل الصحيفة عن أحد السكان قوله إنهم
اعتادوا على الأمر بعد فترة، لكن لا يعرفون أبدا الأهداف التي يضربونها،
ويتضح هذا في ما بعد من الفيديوهات التي تبثها المعارضة على يوتيوب.
ويقول
أحد المسؤولين الذي أصبح طريق عودته إلى منزله تحت الهجمات القادمة من
المعارضة في درعا، إنه لو كان خائفا لأغلق بابه وظل في الداخل .. لكن عليه
أن يعمل وهو ليس خائفا. ويقول"لو لم أدافع عن بلدي فمن سيفعل".
وتتابع
الصحيفة قائلة إن التدابير الأمنية تم تكثيفها في دمشق بعد استهداف مبنى
الأمن القومي في يوليو/تموز الماضي عندما قتل أربعة من أكبر مساعدي الأسد
وأحدهم صهره أيضا. وتمت إقامة الحواجز السمنتية وعليها العلم السوري الرسمي
لحماية أماكن العمل الرسمية وليس فقط المنشآت العسكرية. ونقلت اغارديان عن
أحد الدبلوماسيين الأجانب قوله إن النظام تمكن من إنشاء دائرة من الصلب
حول دمشق، لكن أيا كان السبب، فإن هذا المحيط بدأ يُثقب وهو ما يجلب لدمشق
حقيقة الحرب وواقعها.
مسؤول أممي: غارات الـ CIA في باكستان تعطي غطاءً قانونياً لعمليات تنظيم القاعدة
حذر
محقق في حقوق الإنسان تابع للأمم المتحدة من برنامج وكالة الاستخبارات
المركزية الخاص بالغارات الجوية على الأراضي الباكستانية الذي يجري مقارنته
باعتداءات تنظيم القاعدة، مما يمثل مخاطرة بمنح غطاء قانوني للإرهاب.
وأوضحت صحيفة الديلى تليغراف أن بن إيمرسون، الذي يقود تحقيقا في استخدام
الطائرات بدون طيار، قال إن هذه الضربات غير شرعية بموجب القانون الدولي
ويمكنها أن توفر مبرر للهجمات الإرهابية.
وتصريحات المقرر الخاص بحقوق
الإنسان ومكافحة الإرهاب لدى الأمم المتحدة من شأنها أن تتسبب في غضب ضحايا
الاعتداءات الإرهابية وتهدد بتقويض تحقيقه الذي يستغرق تسعة أشهر. ففي
مقابلته مع شبكة "سى.إن.إن" الإخبارية، قال إيمرسون: "إذا كان من المشروع
للولايات المتحدة أن تقوم بغارات بدون طيار على أماكن القاعدة، فإنه سيكون
مشروعا للقاعدة أن تستهدف الجيش الأمريكي أو أي بنية تحتية عسكرية أينما
وجدت".
وطالب مجلس حقوق الإنسان الأممى من السيد إيمرسون، المحامي لدى
دوائر ماتريكس، ببدء التحقيق في هجمات طائرات بدون طيار بعد طلبات تقدمت
بها بلدان، من بينها باكستان وروسيا والصين. وقال شاشنك جوشى، الزميل لدى
معهد الخدمات الملكي البريطاني، إن المقارنة بين وكالة الاستخبارات
المركزية وتنظيم القاعدة لا يمكن تبريرها تماما. وأضاف: "مكافحة جماعة
إرهابية، بطرق صحيحة أو خاطئة، لا يعطيها كيانا سياسيا شرعيا".
من الأزمة، أصبحت القنابل والصواريخ هي العادة الجديدة لهؤلاء الذين
يعيشون في المدينة.
يقول إيان بلاك محرر الشرق الأوسط بالصحيفة في تقرير
له من دمشق إنه من الصعب تحديد مصدر الضوضاء في العاصمة، إلا أنه من
المستحيل أن تفوتك في كافة أرجاء المدينة، طوال الليل وطوال النهار يمكنك
أن تسمع أصوات الصواريخ والمدفعية والطائرات تقصف مواقع المعارضة، وصوت
الحرب يقترب من عاصمة سوريا. وتكمن أهداف الحكومة السورية في قوس من دوما
والقابون في الشمال، حيث تحدثت المعارضة عن مقتل عشرة أطفال في غارة جوية
الأحد، إلى درعا في الجنوب التي وقع فيها هجوم يوم الجمعة وترك عمودا من
الدخان الأسود، بينما قالت وسائل الإعلام الحكومية أن "أوكارا إرهابية" فقط
هي التي تم ضربها.لكن مع مرور عامين على الأزمة السورية، وهي أطول ثورات
الربيع العربي وأكثرها دموية، فإن تجاهل صوت الموت والدمار في المناطق
القريبة قد أصبح العادة الجديدة لسكان دمشق والقابون التي تبتعد حوالي 20
دقيقة بالسيارة عن العاصمة.
وتنقل الصحيفة عن أحد السكان قوله إنهم
اعتادوا على الأمر بعد فترة، لكن لا يعرفون أبدا الأهداف التي يضربونها،
ويتضح هذا في ما بعد من الفيديوهات التي تبثها المعارضة على يوتيوب.
ويقول
أحد المسؤولين الذي أصبح طريق عودته إلى منزله تحت الهجمات القادمة من
المعارضة في درعا، إنه لو كان خائفا لأغلق بابه وظل في الداخل .. لكن عليه
أن يعمل وهو ليس خائفا. ويقول"لو لم أدافع عن بلدي فمن سيفعل".
وتتابع
الصحيفة قائلة إن التدابير الأمنية تم تكثيفها في دمشق بعد استهداف مبنى
الأمن القومي في يوليو/تموز الماضي عندما قتل أربعة من أكبر مساعدي الأسد
وأحدهم صهره أيضا. وتمت إقامة الحواجز السمنتية وعليها العلم السوري الرسمي
لحماية أماكن العمل الرسمية وليس فقط المنشآت العسكرية. ونقلت اغارديان عن
أحد الدبلوماسيين الأجانب قوله إن النظام تمكن من إنشاء دائرة من الصلب
حول دمشق، لكن أيا كان السبب، فإن هذا المحيط بدأ يُثقب وهو ما يجلب لدمشق
حقيقة الحرب وواقعها.
مسؤول أممي: غارات الـ CIA في باكستان تعطي غطاءً قانونياً لعمليات تنظيم القاعدة
حذر
محقق في حقوق الإنسان تابع للأمم المتحدة من برنامج وكالة الاستخبارات
المركزية الخاص بالغارات الجوية على الأراضي الباكستانية الذي يجري مقارنته
باعتداءات تنظيم القاعدة، مما يمثل مخاطرة بمنح غطاء قانوني للإرهاب.
وأوضحت صحيفة الديلى تليغراف أن بن إيمرسون، الذي يقود تحقيقا في استخدام
الطائرات بدون طيار، قال إن هذه الضربات غير شرعية بموجب القانون الدولي
ويمكنها أن توفر مبرر للهجمات الإرهابية.
وتصريحات المقرر الخاص بحقوق
الإنسان ومكافحة الإرهاب لدى الأمم المتحدة من شأنها أن تتسبب في غضب ضحايا
الاعتداءات الإرهابية وتهدد بتقويض تحقيقه الذي يستغرق تسعة أشهر. ففي
مقابلته مع شبكة "سى.إن.إن" الإخبارية، قال إيمرسون: "إذا كان من المشروع
للولايات المتحدة أن تقوم بغارات بدون طيار على أماكن القاعدة، فإنه سيكون
مشروعا للقاعدة أن تستهدف الجيش الأمريكي أو أي بنية تحتية عسكرية أينما
وجدت".
وطالب مجلس حقوق الإنسان الأممى من السيد إيمرسون، المحامي لدى
دوائر ماتريكس، ببدء التحقيق في هجمات طائرات بدون طيار بعد طلبات تقدمت
بها بلدان، من بينها باكستان وروسيا والصين. وقال شاشنك جوشى، الزميل لدى
معهد الخدمات الملكي البريطاني، إن المقارنة بين وكالة الاستخبارات
المركزية وتنظيم القاعدة لا يمكن تبريرها تماما. وأضاف: "مكافحة جماعة
إرهابية، بطرق صحيحة أو خاطئة، لا يعطيها كيانا سياسيا شرعيا".
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى