اهلا وسهلا بك من جديد زائر آخر زيارة لك كانت في مجموع مساهماتك 85 آخر عضو مسجل Amwry فمرحباً به


اذهب الى الأسفل
هيثم
هيثم
عضو ذهبي
عضو ذهبي
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 4077
المزاج : هادئ
العمر : 44
تاريخ الميلاد : 20/03/1980
النقاط : 10880
ألقاب اضافية : مشرف قسم الأغاني العراقية الحديثة

MMS : فيس بوك العراق والعرب iq-fb.com

فراس إبراهيم: أصالة لا تعرف شيئا عن سوريا لتؤيد "الثوار" Empty فراس إبراهيم: أصالة لا تعرف شيئا عن سوريا لتؤيد "الثوار"

الإثنين يونيو 06, 2011 7:48 pm
قال إنها تقيم بمصر ولو عادت بلادها ستغير موقفها
فراس إبراهيم: أصالة لا تعرف شيئا عن سوريا لتؤيد "الثوار"

فراس إبراهيم: أصالة لا تعرف شيئا عن سوريا لتؤيد "الثوار" Asalas-L[center]

  • الهتاف للحرية
فراس انتقد موقف أصالة من الأحداث في بلاده



أعرب الفنان السوري فراس إبراهيم عن دهشته من موقف مواطنته المطربة أصالة من الأحداث الجارية في بلاده وتبنيها صفوف من وصفتهم بـ"الثوار"، مشيرا إلى أن الأخيرة لا تعرف شيئا عن سوريا وتعيش في مصر.

وقال إبراهيم: "أعيب على أصالة أن تقول مثل ذلك الكلام، وهي لا تعلم أي شيء عن سوريا خلال تلك الآونة نظرا لوجودها في مصر، فأصالة بعيدة تماما عن جميع الأجواء التي تدور في البلد، التي تحتاج للهدوء والاستقرار وعدم إثارة الشائعات والبلبلة"، بحسب صحيفة "الراي" الكويتية 4 يونيو/حزيران.

وأكد الفنان السوري أنه لو كانت أصالة تعيش في سوريا لكانت ستغير من موقفها المساند لمن اعتبرتهم "ثوارا"، لافتا إلى أن "الوضع الجاري في سوريا يختلف عن مصر وتونس اللتين شهدتا ثورتين ضد الفساد؛ لأن الإصلاح في سوريا قد حدث بالفعل والأمور هادئة تماما.

وشدد على أن ما يتردد عبر بعض وسائل الإعلام الشهيرة يهدف إلى إثارة البلبلة والفوضى في البلاد وليس له أي أساس من الصحة، مضيفا: "عن نفسي أنا أقوم بتصوير مسلسل "في حضرة الغياب" في مدن عديدة بسوريا وأعيش حياتي بشكل طبيعي".

وتطرق الفنان السوري إلى إدراج اسمه فيما سمي بـ"قائمة العار" المعادين لثورة سوريا، وقال: "لا تعنيني القائمة، خصوصا ولأنها صدرت من قبل شباب يهتمون بالجلوس على الإنترنت والفيس بوك".

الهتاف للحرية


وكانت السورية أصالة قد قالت: "إنها ترفض السفر إلى سوريا للمشاركة مع الفنانين السوريين فيما وصفته بـ"تمثيليات" دعم نظام بشار الأسد، مضيفةً: "ليتني بين الثوار لأهتف معهم (الحرية)".

وأضافت أصالة، في أول تعليق لها على الأحداث في بلادها: "كيف لي ألا أشعر بأهلي ولا أرى ما يحدث ولا أسمع صراخهم، الذي زلزل قلبي وعقلي وكاد يخترق روحي؟!".

وشددت على أنها تقف إلى جانب الثوار، لكنها أقل شجاعة منهم؛ بسبب تفكيرها فيما يحمله جسدها من روحين صغيرين (قبل أن تضع مولوديها)، بالإضافة إلى طفليها اللذين يحتاجان إلى رعايتها في مصر التي اختارتها وطنًا بديلا لها.
[/center]
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى